اليوم أحضرت لكم قصة مخيفة جدااااااااااااا
اذا خفتم فلتنعلو الشيطان كثيرااااااااااااا
أنصحكم أن تجلسو بجانب أحد عند قرءتها
لنبدأ
حدثت هذه القصة قبل عشرون سنة تقريبا
كان
هناك صديقتان تحبان بعضهما البعض كثيرااااااا صديقتان مخلصتان فقد تربيا
عبارة مع بعض فهم جارتان كانتا دائماا مع بعض في كل الأوقات .في يوم من
الأيام طلبت الصديقة من صديقتها أن تتعاهدا اذا ماتت احدهما يجب على الأخرى
الموت بأي طريقة رفضت صديقتهاا في البداية لكنها قبلت في النهاية و تعهدا
على ذلك.
مرت الأيام و الأشهر وماتت صاحبة العهد من طلبت العهد
بحادث.خفت الفتاة كثيرااااااااا من ذلك العهد ولم تستطع قتل نفسها حاولت
كثيرااااااااااااا لكن لم تتمكن فقالت لن أذهب الى الميتة أبدا لعل هذا
ينجيني .استغربت أمها من ابنتها لن تذهب لميتة أعز صديقة لها و قد ظنت أنها
لا تحتمل رؤية الجثة.
في الليل حدث مالم يكن في الحسبان فهم في الصيف
فقد هطلت الأمطار بغزارة وهب عجاج الراح تكاد تقلع الأشجار انقطع الكهرباء
على الحي ضرب البرق .طقس مريع لم يستطع أحد الرؤية في ذلك الحين.رعبت
الفتاة فهي وحدها في المنزل أمها في بيت صديقتها كانت تبحث عن شمعة لكنها
لم تجد الا أعواد ثيقاب فجأة دق بابها قالت بصوت خفيف مرتعب \من\ أجابها
صوت أنا جارتك فلانة أريد أن أخذ منك شمعة أو شيء ينير .أخبرتها أنها لا
تملك الا أعواد ثيقاب ستتقسمها معها وفتحت الباب وعندما ضرب البرق رأت
......؟رأت........؟ صديقتها الميتة بالكفن الأبيض صاحت بأعلى قوتها دون
جدوى.قالت لها ألم نتعاهد ألم نتعاهد لقد خنت العهد لقد خنتها ثم قتلتها
خنقتها بكفنها
عندها توقف المطر و العجاج والرياح والبرق وعد النور.لم
يجدو الميتة لم يجدوها في البيت فانتشر الصياح اختفت الميتة اختفت.ذهبت
الأم لتلقي نظرة على ابنتها فقد تركتها وحدها ولما فتحت الباب وجدت جثتين
واحدة للابنة والأخرى للصديقة.
مخيفة أليس كذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟